هذا الفيلم يحكي قصة إمرأة تدعى ليزا أصابها اليأس من حياتها بالكامل بعد خروجها من طلاق مع زوجها مما جعلها تفكر في السفر لتلتفي بزوجها الجديد و الذي سوف تخوض معه قصة حب شيقة ، لا أريد أن أحرق لك الفيلم و أخرب عليك متعة مشاهدته لهذا سأتوقف عن الكتابة .
من أكثر الأفلام التي تأثرت بها جدا عندما علمت انها قصة حقيقية بالفعل هو هذا الفيلم ، فتخيل معي أن تتزوج بإمرأة تتعرض لحادث فتفقد ذاكرتها كل يوم ، بمعنى أنها تقضي يوما عادي و بمجرد أن تنام و تستيقظ لا تذكر أي شيء و تصبح ذاكرتها بيضاء مجددا ، و أنت كشخص تحبها فإنه عليك كل يوم أن تحاول أن تتعرف إلى زوجتك لأنها لا تعرفك و الأهم أنه يجب أن تجعلها تحبك كل يوم ، شيء أغرب من الخيال لكنه واقعي للأسف .
من الأفلام المؤثرة ايضا هو هذا الفيلم ، حيث يحكي قصة واقعية لشخص تتعرض زوجته لحادث فتفقد ذاكرتها و لا تعترف به أو تتذكره إطلاقا ، فيكون هذا الشخص مجبرا على ان يتعرف على زوجته من البداية و يحاول أن يجعلها تقع في حبه و تقبل أن يتزوج منها من جديد ، فهل سوف ينجح ف ذلك أم لا ؟ ، سوف أتركك تكتشف ذلك بعد مشاهدتك للفيلم .
هذا الفيلم من اشهر الأفلام تقريبا ، حيث يحكي حياة العالم الفيزيائي ستيفن هوكينغ و يتناول الفيلم أيضا الجانب العاطفي من حياة هذا الشخص و كيف كانت علاقته بزوجته و مدى الحب الذي كان بينهما ، حيث أن الفيلم مقتبس من مذكرات زوجته و التي حكت كل شيء بالتفصيل .
تدور احداث الفيلم في القرن السابع عشر الميلادي، أثناء تكوين الولايات المتحدة للمهاجرين القادمين من أوروبا إلى أراضي العالم الجديد. و يحكي عن المستكشف جون سميث الذي يتعاون مع الهنود الحمر السكان الأصليين للأرض وأثناء قيامه بالعمل معهم يتقابل مع الأميرة بوكاهونتاس الذي يقع في حبها من النظرة الأولى، يجد جون نفسه في حيرة شديدة بين حبه لبوكاهونتاس وبين ولائه للمستعمرين البريطانين حيث أنه قائد إحدى المدن الجديدة، مما يضعه في مواجهة عنيفة بين الطرفين، حيث عليه اﻹختيار في نهايةالأمر بين حبه وبين واجبه الوطني .
الكاتبة الصحفية الشابة أندي أندرسون (كيت هدسون) التي تخصصت في كتابة موضوعات تهم المرأة، إلا إنها تشعر بملل وتسعي للتجديد من خلال الكتابة في موضوعات أكثر أهمية كالسياسة والإقتصاد وغيرها...، فتعقد إتفاقا مع مديرها في المجلة التي تعمل لديها بأن يمنحها مطلق الحرية في كتاباتها، وذلك إذا نجحت في كتابة مقال يتضمن الأمور التي تقع فيها الفتيات وتكون السبب في إفساد علاقتهم بالشباب، وبالفعل نشت مقالها تحت عنوان "كيف تفقدين حبيبك في 10 أيام"، ولكن لم تكن مهمه كيت بتلك السهولة فقد سعت للتعرف على شاب لتواعده، حتى يقع في غرامها، لترتكب نفس الأخطاء التى يقع فيها غالبية النساء وتتسبب في فقدان حبهما، فهل تنجح كيت في مهمتها وتحقيق حلمها في الكتابة الحرة، أما أنها تخالف كل كتاباتها و تقع في الحب ؟ الفيلم مشكوك في مدى كونه قصة حقيقية بالفعل أم لا ، لكن سأتركك تشاهده و تحدد بنفسك .